رؤية المؤسسة

“وثيقــة وطـــن” حلَّقت عالياً في فضاءات التأريخ الشفوي حاملةً رسالتها الإنسانية، معززةً ريادتها في مجالات عملها، فاتحةً الباب لإعادة النظر في الأحداث الكبرى في مختلف مناحي الحياة السوريّة والعربيّة، مُسهمةً في بناء وعيٍّ جمعيٍّ مبنيٍّ على ثقافة الانفتاح على الآخر؛ ومؤسّساً لثقافة احترام التعدديّة في المجتمع، مشكّلةً مصدراً محوريّاً للمعلومات التاريخيّة الشفويّة، مؤكّدة على مفهوم الشَّراكة في بناء المعطيات التاريخيّة، مرسّخةً المنظور النقدي في قراءة التّاريخ السّوري والعربي، ومسهمةً في إعادة كتابته وفق معايير علميةٍ جديدة، ومنشئةً مركزاً بحثيّاً لأصحاب الرّؤى والعلماء والمفكّرين والباحثين…على اختلاف اختصاصاتهم وجنسياتهم، وواضعةً مخرجاتها لإنتاجاتٍ واستثماراتٍ جديدة (كتب سير الحياة، والأفلام، والدراسات، والأبحاث…) خالقةً فرصاً أكثر اتساعاً وعمقاً لأصحاب القرار في الوصول إلى نتائج ومعارف تصبُّ في عملية صناعة القرار ودعمه.

فهوم الشَّراكة في بناء المعطيات التاريخيّة، مرسّخةً المنظور النقدي في قراءة التّاريخ السّوري والعربي، ومسهمةً في إعادة كتابته وفق معايير علميةٍ جديدة، ومنشئةً مركزاً بحثيّاً لأصحاب الرّؤى والعلماء والمفكّرين والباحثين…على اختلاف اختصاصاتهم وجنسياتهم، وواضعةً مخرجاتها لإنتاجاتٍ واستثماراتٍ جديدة (كتب سير الحياة، والأفلام، والدراسات، والأبحاث…) خالقةً فرصاً أكثر اتساعاً وعمقاً لأصحاب القرار في الوصول إلى نتائج ومعارف تصبُّ في عملية صناعة القرار ودعمه.